(٢) هو أبو رزين العقيلي. (٣) أخرجه أحمد (٤/ ١١) رقم (١٦١٤٥)، وابن ماجه رقم (١٨١) في المقدمة، باب: فيما أنكرت الجهمية ولفظه فيه: "ضحك ربنا. . . غيره". وله تتمة غير التي أوردها المؤلف هاهنا وفي إسناده ضعف. وفي النهاية لابن الأثير (١/ ٤٦): "عجب ربكم من أزْلكم وقنوطكم، هكذا يروى في بعض الطّرق، والمعروف من "إِلِّكُم" وهو ما في قنعة الأريب في تفسير الغريب لابن قدامة المقدسي، تحقيق. صديقنا الفاضل د. علي حسين البواب (ص ٤٤) "وإلِّكُم": رفع أصواتكم بالدعاء قلت: وهو الأنسب للمعنى هنا. (٤) ويقال له: إياز، قتل سنة ٧٥٠ هـ وسيأتي في أخبارها. (٥) في ب: وهذا هو المقصود وقد أرسلني ليكشف. (٦) ليست في ب. (٧) زاد في ب: سكنت قلوب الناس مع وجوفها، وخوفها، وبالله المستعان.