(٢) في ط: ثاني ذي الحجة. وفي النجوم الزاهرة (٩/ ٢٧): ثم حمل إلى السلطان صحبة الأمير بينجار وأيبك الرومي. (٣) "البيرة": هذه غير تلك القريبة من الفرات، وهي بين المقدس ونابلس، من أرض فلسطين العزيزة - أعادها الله للمسلمين سالمة - آمين. ياقوت (١/ ٥٢٦). (٤) في ط: ضرغام. وهو تحريف. النجوم الزاهرة (٩/ ٣٤). (٥) ليست في ط. وترجمته في الدرر الكامنة (١/ ٩١ - ٩٢) والنجوم الزاهرة (٩/ ٢١٢) وفيه: وفاته في الثاني والعشرين وبدائع الزهور (١/ ٤٣٩) وشذرات الذهب (٦/ ٢٣). (٦) شرح الهداية وسماه: الغاية، ولم يكمله. النجوم الزاهرة (٩/ ٢١٣). (٧) بعد هذا في الأصل وط: "أضحك فيها على نفسه" وليست في ب، ولعلها من زيادات النساخ فليس هذا من أسلوب ابن كثير ﵀. (٨) هو: سَلَّار البيرمي المنصوري، نائب الجاشنكير بمصر. وترجمته في فوات الوفيات (٢/ ٨٦ - ٨٩) والدرر الكامنة (٢/ ١٧٩ - ١٨٢) والنجوم الزاهرة (٩/ ١٧ - ٢٣ و ٢١٧) وبدائع الزهور (١/ ٤٣٥ - ٤٣٨). (٩) في ط: الدولة، وهو وهم. وترجمته في: الدرر الكامنة (١/ ٤٤٦ - ٤٤٧) وفيه: ابن الدقاقي. (١٠) في ط: الرقاقي، بالراء، وهو كذلك في الفوات فقد ذكره في معرض حديثه عن كمال الدين بن الشريشي، وفيه: وكان ابن الرقاقي ناظر النظار بدمشق. الفوات (١/ ١٢١ - ١٢٢).