(٢) في ط: سبعون. (٣) ترجمته في الدرر الكامنة (٤/ ٣٩٢) والنجوم الزاهرة (٩/ ٢٤٤) والدارس (١/ ٣٠٥) وشذرات الذهب (٦/ ٥٢). (٤) في ط: الكبجي. (٥) ذكرها المقريزي في الخطط (٢/ ٤٣٢) وقال: هي زاوية خارج باب النصر من القاهرة. (٦) سمعه بحلب أولًا على إبراهيم بن خليل، ثم في مصر على الكمال الضرير والكمال بن فارس. (٧) ترجمته في الدرر الكامنة (٣/ ٢٠٤) وفيه وفاته سنة (٧١٧ هـ) والدارس (١/ ٥٤ - ٥٥) وفيه: الدلّال والشذرات (٦/ ٥٢). "والمطعِّم": لأنه كان يطعِّمُ الأشجار، وذهب إلى بغداد وطعَّم بستان المستعصم، أمّا الدلّال فلأنه كان يُسَمْسِرُ في الدُّور. (٨) في الأصل وأ: أربع وستون. وفي ط: أربع وسبعون. وهو تحريف. وأثبتنا ما في ب ومصادر ترجمته. لأنّ ولادته في سنة (٦٢٦ هـ). كما جاء فيها. (٩) ليست في ب والذي فيه: والخليفة المستكفي وسلطان الإسلام الملك الناصر بن المنصور قلاوون والنواب والقضاة والمباشرون.