وَالْوَجْهُ الثَّالِثُ:
١١٤٥٣ - حَدَّثَنَا أَبُو زُرْعَةَ، ثنا عَمْرُو بْنُ حَمَّادِ بْنِ طَلْحَةَ الْقَنَّادُ، ثنا أَسْبَاطٌ، عَنِ السُّدِّيِّ، قَوْلُهُ: حُكْمًا قَالَ: النُّبُوَّةُ.
وَالْوَجْهُ الرَّابِعُ:
١١٤٥٤ - حَدَّثَنَا أَبُو سَعِيدٍ الأَشَجُّ، ثنا وَكِيعٌ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ رَجُلٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ، قَالَ: الْحُكْمُ هُوَ الْقُرْآنُ.
قَوْلُهُ تَعَالَى: وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ
١١٤٥٥ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ مَوْلَى بَنِي هَاشِمٍ، ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا: آتَاهُ اللَّهُ حُكْمًا وَعِلْمًا، يَقُولُ اللَّهُ: وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ
قَوْلُهُ تَعَالَى: وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا، عن نفسه
١١٤٥٦ - حَدَّثَنَا أَبِي، ثنا هِشَامُ بْنُ خَالِدٍ، ثنا شُعَيْبُ بْنُ إِسْحَاقَ، ثنا ابْنُ أَبِي عَرُوبَةَ، عَنْ قَتَادَةَ، قَوْلُهُ: وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا، عَنْ نَفْسِهِ وَهِيَ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ.
١١٤٥٧ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سُلَيْمَانَ، ثنا الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ، ثنا عَامِرُ بْنُ الْفُرَاتِ، ثنا أَسْبَاطٌ، عَنِ السُّدِّيِّ، قَوْلُهُ: وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا، عَنْ نَفْسِهِ يَقُولُ: أَحَبَّتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا.
١١٤٥٨ - حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى قِرَاءَةً، أنا ابْنُ وَهْبٍ، حَدَّثَنِي ابْنُ زَيْدٍ وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا، عَنْ نَفْسِهِ حِينَ بَلَغَ مَبْلَغَ الرِّجَالِ.
١١٤٥٩ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ مَوْلَى بَنِي هَاشِمٍ، ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَلَمَةَ، ثنا سَلَمَةُ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، قَالَ: وَكَانَ أُطَيْفِيرُ فِيمَا ذُكِرَ لِي رَجُلا لَا يَأْتِي النِّسَاءَ وَكَانَتِ امْرَأَتُهُ رَاعِيلُ امْرَأَةً حَسْنَاءَ نَاعِمَةً طَاعِمَةً فِي مُلْكٍ وَدُنْيَا، وَكَانَ اللَّهُ قَدْ أَعْطَى يُوسُفُ مِنَ الْحُسْنِ وَالْهَيْئَةِ مَا لَمْ يُعْطِهِ أَحَدًا مِنَ النَّاسِ قَبْلَهُ وَلا بَعْدَهُ، وَكَانَ يُقَالُ وَاللَّهُ أَعْلَمُ: إِنَّهُ أُعْطِيَ نِصْفُ الْحُسْنِ، وَقَسَمَ النِّصْفَ الآخَرَ بين الناس، ف راودته الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا، عَنْ نَفْسِهِ: امْرَأَةُ العزيز.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute