١٥٣٨٧ - حَدَّثَنَا أَبُو سَعِيدٍ الأَشَجُّ، ثنا عَبْدُ السَّلامِ، ثنا مُغِيرَةُ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ:
وَلَمْ يَقْتُرُوا قَالَ: لَا يُجِيعُهُمْ وَلا يُعْرِيهِمْ.
١٥٣٨٨ - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ، ثنا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، ثنا مُعَاوِيَةُ بْنُ هِشَامٍ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ الأَعْمَشِ فِي قوله: لم يَقْتُرُوا قَالَ: لَمْ يُقَصِّرُوا، عَنِ الْحَقِّ.
١٥٣٨٩ - أَخْبَرَنَا أَبُو يَزِيدَ الْقَرَاطِيسِيُّ فِيمَا كَتَبَ إِلَيَّ أنا أَصْبَغُ قَالَ: سَمِعْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ زَيْدِ: وَلَمْ يَقْتُرُوا فَيُمْسِكُوا، عَنْ طَاعَةِ اللَّهِ وَمَا أُمْسِكَ، عَنْ طَاعَةِ اللَّهِ وَإِنْ كَثُرَتْ فَهُوَ إِقْتَارٌ.
قَوْلُهُ تعالى: وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَامًا
١٥٣٩٠ - حَدَّثَنَا أَبِي ثنا يَحْيَى بْنُ عُثْمَانَ بْنِ سَعِيدِ بْنِ كَثِيرِ بْنِ دِينَارٍ، ثنا رَوَّادٌ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ مُطَرِّفِ بْنِ الشِّخِّيرِ قَالَ: الْعِلْمُ خَيْرٌ مِنَ الْعَمَلِ وَخَيْرُ الأُمُورِ أَوْسَاطُهَا وَالْحَسَنَةُ بَيْنَ السَّيِّئَتَيْنِ ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يَقُولُ: وَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا يَقُولُ سَيِّئَةٌ: وَلَمْ يَقْتُرُوا يَقُولُ: سَيِّئَةٌ: وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَامًا يَقُولُ:
حَسَنَةٌ.
١٥٣٩١ - حَدَّثَنَا أَبِي، ثنا أَبُو صَالِحٍ كَاتِبُ اللَّيْثِ حَدَّثَنِي اللَّيْثُ حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ نَشِيطٍ قَالَ: سألت عُمَرَ مَوْلَى غُفْرَةَ قُلْتُ لَهُ مَا الْقَوَامُ؟ قَالَ: الْقَوَامُ أَلا تُنْفِقَ فِي غَيْرِ حَقٍّ وَلا تُمْسِكَ مِنْ حَقٍّ هُوَ عَلَيْكَ.
١٥٣٩٢ - حَدَّثَنَا أبي ثنا بشر بن آدم بن بِنْتِ أَزْهَرَ بْنِ سَعْدٍ، ثنا أَبُو عَاصِمٍ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ أَبِي سُلَيْمَانَ، عَنْ وَهْبِ بْنِ مُنَبِّهٍ: وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَامًا قَالَ: الشَّطْرُ مِنْ أَمْوَالِهِمْ.
١٥٣٩٣ - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ، ثنا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، ثنا مُعَاوِيَةُ بْنُ هِشَامٍ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ الأَعْمَشِ فِي قَوْلِهِ: وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَامًا قَالَ: عَدْلا.
١٥٣٩٤ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى أَنْبَأَ الْعَبَّاسُ بْنُ الْوَلِيدِ، ثنا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ، ثنا سَعِيدٌ، عَنْ قَتَادَةَ قَوْلُهُ: وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَامًا قَالَ: إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ قَدْ أَقَاتَكُمْ قِيتَةً فَانْتَهُوا إِلَى قِيتَةِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute