١٥٦٠٤ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ، ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَلَمَةَ، ثنا سَلَمَةُ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ إسحاق فماذا تَأْمُرُونِ أَأَقْتُلُهُ؟
قوله: أَرْجِهْ وَأَخَاهُ
١٥٦٠٥ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَمَّارٍ، ثنا سَهْلُ بْنُ بَكَّارٍ، ثنا أَبُو عَوَانَةَ، عَنْ يَزِيدُ بْنُ أَبِي زِيَادٍ، عَنْ مِقْسَمٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالُوا أَرْجِهْ وأخاه لَا تَأْتِنَا بِهِ وَلا يَقْرَبْنَا
١٥٦٠٦ - حَدَّثَنَا أَبِي، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى، ثنا هِشَامُ بْنُ يُوسُفَ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنْ عَطَاءٍ الْخُرَاسَانِيِّ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: قَالُوا أَرْجِهْ وَأَخَاهُ يَقُولُ: آخِرْهُ وَأَخَاهُ.
١٥٦٠٧ - حَدَّثَنَا أَبِي، ثنا هُدْبَةُ بْنُ خَالِدٍ، ثنا هَمَّامٌ، عَنْ قَتَادَةَ أَرْجِهْ وَأَخَاهُ قَالَ: احْبِسْهُ وَأَخَاهُ.
قَوْلُهُ: وَابْعَثْ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ
١٥٦٠٨ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَمَّارِ بْنِ الْحَارِثِ، ثنا سَهْلُ بْنُ بَكَّارٍ، ثنا أَبُو عَوَانَةَ، ثنا يَزِيدُ بْنُ أَبِي زِيَادٍ، عَنْ مِقْسَمٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَوْلُهُ: وَابْعَثْ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ فَإِنَّمَا هَذَا سَاحِرٌ فَأَرْسَلَ فِرْعَوْنُ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ وَكَانَ السَّحَرَةُ يَخْشَوْنَ مِنْ فِرْعَوْنَ، فَلَمَّا أَرْسَلَ إِلَيْهِمْ قَالُوا قَدِ احْتَاجَ إِلَيْكُمْ إِلَهُكُمْ.
١٥٦٠٩ - حَدَّثَنَا عَمَّارُ بْنُ خَالِدٍ الْوَاسِطِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ وَيَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، عَنْ أَصْبَغِ بْنِ زَيْدٍ الْوَرَّاقِ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ أَبِي أَيُّوبَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: قَالُوا لَهُ مُعِينٌ لِفِرْعَوْنَ اجْمَعْ لَهُمُ السَّحَرَةَ فَإِنَّهُمْ بِأَرْضِكَ كَثِيرٌ حَتَّى تَغْلِبَ بِسِحْرِهِمْ سِحْرَهُمَا
١٥٦١٠ - حَدَّثَنَا أَبِي، ثنا يُوسُفُ بْنُ عَدِيٍّ، ثنا ابْنُ أَبِي زَائِدَةَ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُهَاجِرٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قوله: فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ قَالَ: الشُّرَطُ
وَرُوِِىِ، عَنْ مُجَاهِدٍ أَنَّهُمُ الشُّرَطُ.
١٥٦١١ - حَدَّثَنَا أَبُو زُرْعَةَ، ثنا عَمْرُو بْنُ حَمَّادٍ، ثنا أَسْبَاطٌ، عَنِ السُّدِّيِّ وَابْعَثْ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ قَالَ: وَأَرْسِلْ إِلَى الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute