قَوْلُهُ: فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ
قَوْلُهُ: واتَّقُوا الَّذِي أَمَدَّكُمْ بِمَا تَعْلَمُونَ أَمَدَّكُمْ بأَنََْعَامٍ وبنين
١٥٨٢٢ - حَدَّثَنَا أَبُو زُرْعَةَ، ثنا عَمْرُو بْنُ حَمَّادٍ، ثنا أَسْبَاطٌ، عَنِ السُّدِّيِّ أَنْعَامٍ قَالَ: الرَّاعِيَةُ.
قَوْلُهُ: جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ
١٥٨٢٣ - حَدَّثَنَا حَجَّاجُ بْنُ حَمْزَةَ، ثنا شَبَابَةُ، ثنا وَرْقَاءُ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ مُجَاهِدٍ قَوْلُهُ: جَنَّاتٍ قَالَ: حَوَائِطُ.
١٥٨٢٤ - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ حَكِيمٍ الأَوْدِيُّ فِيمَا كَتَبَ إِلَيَّ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ الْمُفَضَّلِ، ثنا أَسْبَاطٌ، عَنِ السُّدِّيِّ جَنَّاتٍ قَالَ: الْبَسَاتِينُ.
قَوْلُهُ: إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ
وَالْعَذَابُ النَّكَالُ قَدْ مَرَّ ذِكْرُهُ.
١٥٨٢٥ - حَدَّثَنَا أَبُو زُرْعَةَ، ثنا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ حَدَّثَنِي ابْنُ لَهِيعَةَ حَدَّثَنِي عَطَاءٌ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَظِيمٍ يَعْنِي وَافِرًا.
قَوْلُهُ: قَالُوا سَوَاءٌ عَلَيْنَا أَوَعَظْتَ أَمْ لَمْ تَكُنْ مِنَ الْوَاعِظِينَ
١٥٨٢٦ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ، ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَلَمَةَ، ثنا سَلَمَةُ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ قَالَ: بَعَثَ اللَّهُ إِلَيْهِمْ هُودًا يَعْنِي إِلَى عَادٍ فَأَمَرَهُمْ أَنْ يُوَحِّدُوا اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ، وَلا يَجْعَلُوا مَعَهُ إِلَهًا غَيْرَهُ، وَأَنْ يَكُفُّوا، عَنْ ظُلْمِ النَّاسِ لَمْ يَأْمُرْهُمْ فِيمَا يُذْكَرُ وَاللَّهُ أَعْلَمُ غَيْرَ ذَلِكَ فَأَبَوْا عَلَيْهِ وَكَذَّبُوا وَقَالُوا مَنْ أَشَدِّ مِنَّا قُوَّةً وَاتَّبَعَهُ مِنْهُمْ إِنَاسٌ وَهُمْ يَسِيرٌ مُكْتَتِمُونَ بِإِيمَانِهِمْ وكان من آمَنَ بِهِ وَصَدَّقَهُ رَجُلٌ مِنْ عَادٍ يُقَالُ له يزيد بن سعد ابن غُفَيْرٍ وَكَانَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ فَلَمَّا عَتَوْا عَلَى اللَّهِ وَكَذَّبُوا نَبِيَّهُمْ وَأَكْثَرُوا فِي الأَرْضِ الْفَسَادَ قَالُوا يَا هُودُ: مَا جِئْتَنَا بِبَيِّنَةٍ وَمَا نَحْنُ بِتَارِكِي آلِهَتِنَا، عَنْ قَوْلِكَ وَمَا نَحْنُ لك بمؤمنين.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute