١٢٠٧٦ - حَدَّثَنَا أَبُو سَعِيدٍ الأَشَجُّ ثنا أَبُو مُعَاوِيَةَ، عَنْ حَجَّاجٍ، عَنْ عَطِيَّةَ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ فِي قَوْلِهِ: وَرَحْمَةً أَنْ جَعَلَكُمْ مِنْ أَهْلِ الْقُرْآنِ.
١٢٠٧٧ - حَدَّثَنَا عِصَامُ بْنُ رَوَّادٍ ثنا آدَمُ ثنا أَبُو جَعْفَرٍ الرَّازِيُّ، عَنِ الرَّبِيعِ بْنِ أَنَسٍ، عَنْ أَبِي الْعَالِيَةَ فِي قَوْلِهِ: وَرَحْمَةً قَالَ رَحْمَتُهُ الْقُرْآنُ.
قَوْلُهُ تَعَالَى: لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
١٢٠٧٨ - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى ثنا سَلَمَةُ، عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ أَيْ: مَغْفِرَةٌ لِمَا ارْتَكَبُوا.
١٢٠٧٩ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ، ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ سَلَمَةَ ثنا سَلَمَةُ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ: وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ أَيْ مَغْفِرَةً لِمَا ارْتَكَبُوا فِيهِ مِنَ الْحَدَثِ وَلِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَدِيثِ عَنْهُ وَالْقَطِيعَةِ وَمَعْرِفَةٍ بِقَدَرِ اللَّهِ وَلُطْفِهِ وَمَا خَلَصَ إِلَى يُوسُفَ وَيَعْقُوبَ مِنْ رَحْمَتِهِ بَعْدَ الْبَلاءِ الَّذِي ابْتَلاهُمَا بِهِ حَتَّى رَدَّ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا إِلَى صَاحِبِهِ وعرف كل امرء مِمَّنْ بَغَى عَلَيْهِ ذَنْبَهُ وَجُرْمَهُ وَإِقْرَارًا لَهُ بِفَضْلِهِ وَعِلْمِهِ وَتَجَاوُزِهِ وَقِلَّةِ تَثْرِيبِهِ عَلَيْهِمْ فِيمَا صَنَعُوا بِهِ.
آخِرُ تَفْسِيرِ سُورَةِ يُوسُفَ عليه السلام
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute