: ٢٠٥١: وكذا: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٠٦) .
: ٢٠٥٢: الميسر: ٣: ابن كثير (٣/ ١٦٩) والمنثور (٢/ ٣١٩) والعلل (٣/ ٢٤) والجوامع (٥٣٨) .
: ٢٠٥٣: نحو ذلك: ٤: رواه ابن عدي في «الكامل» : (١/ ٢١٦) .
٣٩١: ٢٠٥٦: ميسر: ١: قال القرطبي: الميسر قمار العرب بالأزلام.
قال ابن عباس: كان الرجل في الجاهلية يخاطر الرجل على أهله وماله فأيهما قمر صاحبه ذهب بماله وأهله فنزلت الآية.
: ٢٠٥٨: بالكعاب: ٢: المنثور (٢/ ٣٢٠) والكنز (٤٠٦٣٩) .
٣٩٢: ٢٠٦٢: الجزور: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٠٦) .
: ٢٠٦٤: ومنافع للناس: ٢: قوله تعالى: «ومنافع للناس» قال القرطبي:
أما في الخمر فربح التجارة فإنهم كانوا يجلبونها من الشام برخص فيبيعونها في الحجاز بربح، وكانوا لا يرون المماكسة فيها، فيشترى طالب الخمر الخمر بالثمن الغالي.
هذا أصح ما قيل في منفعتها، وقد قيل في منافعها: إنها تهضم الطعام، وتقوى الضعف، وتعين على الباه، وتسخى البخيل، وتشجع الجبان، وتصفى اللون، إلى غير ذلك من اللذة بها.
٣٩٣: ٢٠٦٨: ينفقون: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٥٦) .
: ٢٠٦٩: أهلك: ٢: المصدر السابق.
: ٢٠٧٠: طاوس: ٣: روى عن أبي هريرة قال: قال رجل:
يا رسول الله عندي دينار قال: «أنفقه على نفسك قال: عندي آخر، قال: «أنفقه على أهلك» . قال: عندي آخر. قال: «أنفقه على ولدك» . قال: عندي آخر. قال: «أنت أبصر» .
رواه البيهقي (٧/ ٤٦٦، ٤٧٧) والحميدي (١١٧٦) وشرح السنة (٦/ ١٩٣)