٦٠٧: ٣٢٤٨: القلوب: ١: قال ابن كثير: أما إذا كان القصد بهن الإعفاف وكثرة الأولاد فهذا مطلوب مرغوب فيه مندوب إليه، كما وردت الأحاديث بالترغيب في التزويج والاستكثار منه، وإن خير هذه الأمة من أكثرها نساء، وقوله صلى الله عليه وسلم:«الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة إن نظر إليها سرته، وإن أمرها أطاعته، وإن غاب عنها حفظته في نفسها وماله» .
صحيح. رواه مسلم في (الرضاع، ح/ ٦٤) والكنز (٤٤٤٥١) وابن كثير (١/ ٣٧٧) والمغني عن حمل الأسفار (٤/ ١٠١) والمشكاة (٣٠٨٣) وشرح السنة (٩/ ١١) وتلخيص (٣/ ١١٦) وإتحاف (٩/ ٨٧) والمنثور (٢/ ١١) والترغيب (٣/ ٤١) والحلية (٣/ ٣١٠) والدرر (٨٤) .
: ٣٢٥١: حلية: ٢: كذا في «الأصل»«حلية» وفي «الدرر»«بجلية» والصواب ما أثبتناه. انظر الدر: