للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

أن تكون في حضانة خالتها امرأة جعفر بن أبى طالب وقال: «الخالة بمنزلة الأم» .

صحيح. رواه البخاري (٣/ ٢٤٢، ٥/ ١٨٠) وأبو داود (ح/ ٢٢٨٠) والترمذي (ح/ ١٩٠٤) والبيهقي (٨/ ٦) والنبوة (٤/ ٣٣٨) وشرح السنة (١٣/ ١٣، ١٤/ ١٤٠) ومشكل (٤/ ١٧٣) والخصائص (٩٢) والإرواء (٧/ ٢٤٥، ٢٤٦) .

٦٤٠: ٣٤٤٥: الشتاء: ١: صحيح. رواه ابن كثير: (١/ ٣٦٠) .

: ٣٤٤٦: علم: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٢٥) .

: ٣٤٤٩: حساب: ٣: قال الحافظ أبو يعلى: حدثنا سهل بن زنجلة، حدثنا عبد الله بن صالح، حدثنا عبد الله بن لهيعة، عن محمد بن المنكدر، عن جابر أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أقام يوما لم يطعم طعاما حتى شق ذلك عليه، فطاف في منازل أزواجه فلم يجد عند واحدة منهن شيئا، فأتى فاطمة فقال: «يا بنية هل عندك شيء آكله فإنى جائع؟» قالت: لا والله- بأبى أنت وأمى- فلما خرج من عندها بعثت إليها جارة لها برغيفين وقطعة لحم فأخذته منها فوضعته في جفنة لها وقالت: والله لأوثرن بهذا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى نفسي ومن عندي، وكانوا جميعا محتاجين إلى شبعة طعام، فبعثت حسنا أو حسينا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فرجع إليها فقالت: بأبى أنت وأمى قد أتى الله بشيء فخبأته لك

<<  <  ج: ص:  >  >>