رواه أبو داود (ح/ ١٤٩٧، ٤٩٠٩) وابن أبى شيبة (١٠/ ٣٤٨) وشرح السنة (٥/ ١٥٤) وابن كثير: (١/ ٥٧٠- ٥٧١) .
: ٦١٧٠: ليونس: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ١٧٩) .
١١٠١: ٦١٧٤: والجبال: ١: قال القرطبي: في هذه الألفاظ اليسيرة- من هذه الآية- معان كثيرة لمن تأملها. وقيل: إن عفوت فإن الله يعفو عنك. روى ابن المبارك قال: حدثنى من سمع الحسن يقول: إذا جئت الأمم بين يدي رب العالمين يوم القيامة نودي ليقم من أجره على الله فلا يقوم إلا من عفا في الدنيا، يصدق هذا الحديث قوله تعالى:«فمن عفا وأصلح فأجره على الله» .
: ١٦٧٦: والنصارى: ٢: انظر: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٧٢) .
١١٠٢: ٦١٧٧: عشر: ١: الحاكم (٢/ ٢٦٢) والمنثور (١/ ٥١) والكنز (٣٥٥٦٤) والحاوي (٢/ ٢٥٠) وابن سعد (١/ ١/ ١٠، ٢٦) وابن عساكر في «التاريخ»(٢/ ٣٦١) .