للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات:::: بخلاف الأقوال الصحيحة التي تعضدها الأدلة ويقوم عليها البرهان.

١٧٨٣: ١٠٠٤٨: يضاهئون: ١: قوله: «يضاهئون» يشابهون ومنه قول العرب: امرأة ضهياء للتي لا تحيض أو التي لا ثدي لها، كأنها أشبهت الرجال.

: ١٠٠٤٩: قبل: ٢: للعلماء في قول «قول الذين كفروا من قبل» ثلاثة أقوال: الأول: قول عبدة الأوثان:

اللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى.

الثاني: قول الكفرة: الملائكة بنات الله.

الثالث: قول أسلافهم. فقلدوهم في الباطل واتبعوهم على الكفر كما أخبر عنهم بقوله: «إنا وجدنا آباءنا على أمة» .

[الزخرف آية: ٢٢- ٢٣] .

١٧٨٤: ١٠٠٥٧: فيحرمون: ١: رواه البيهقي: (١٠/ ١١٦) .

: ١٠٠٦١: هو: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: إنهم اتبعوا فيما حللوا وحرموا، وقال السدي:

استنصحوا الرجال ونبذوا كتاب الله وراء ظهورهم.

١٧٨٥: ١٠٠٦٥: الله: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: ما بعث بِهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ الهدى ودين الحق بمجرد جدالهم وافترائهم، فمثلهم في ذلك كمثل من يريد أن يطفئ شعاع الشمس أو نور القمر بنفخه وهذا لا سبيل إليه فكذلك ما أرسل بِهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا بد أن يتم ويظهر.

١٧٨٦: ١٠٠٧٢: كله: ١: أي: على سائر الأديان، كما ثبت في الصحيح عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال: «إن الله زوى لي الأرض مشارقها ومغاربها

<<  <  ج: ص:  >  >>