رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات: ١٠٦٨٧: تبعث: ٣: (ص/ ٢٠٠١، ٢٠٠٢) .
: ١٠٦٨٨: ذلك: ٤: (ص/ ٢٠٠١، ٢٠٠٢) .
: ١٠٦٨٩: الآخرة: ٥: (ص/ ٢٠٠١، ٢٠٠٢) .
: ١٠٦٩٠: الرجل: ٦: (ص/ ٢٠٠١، ٢٠٠٢) .
٢٠٠٤: ١٠٦٩٥: أيام: ١: في الصحيح عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «إن الله قدر مقادير الخلائق قبل أن يخلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة وكان عرشه على الماء» .
المنثور (٣/ ٣٢٢) وابن كثير (٣/ ٥١٤، ٤/ ٢٤٠، ٥/ ٤٤٨، ٨/ ٤٠١) .
٢٠٠٥: ١٠٦٩٧: الريح: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٣٧) .
: ١٠٦٩٨: شيئا: ٢: المصدر السابق.
: ١٠٧٠٢: نوره: ٣: المصدر السابق.
٢٠٠٦: ١٠٧٠٥: الله: ١: تفسير القرطبي: (٥/ ٣٢٢٧) .
: ١٠٧٠٧: عملا: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: خلق السموات والأرض لنفع عباده الذين خلقهم ليعبدوه ولا يشركوا به شيئا، ولم يخلق ذلك عبثا.
٢٠٠٧: ١٠٧١٣: الآية: ١: في صحيح مسلم: «والذي نفسي بيده لا يَسْمَعُ بِي أَحَدٌ مِنْ هَذِهِ الأُمَّةِ يهودي ولا نصراني ثم لا يؤمن بي إلا دخل النار» .
رواه مسلم في (الإيمان، ح/ ٢٤٠) وابن كثير (٢/ ٤٣٨) والصحيحة (ح/ ١٥٧) .
٢٠٠٨: ١٠٧١٧: فخور: ١: قوله تعالى: «ولئن أذقناه نعماء» أي: صحة ورخاء وسعة في الرزق. وقوله:«إنه لفرح فخور» أي: يفرح ويفخر بما ناله من السعة وينسى شكر الله عليه.