للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات: ١١٠٦٧: وأزواجه: ٣: سورة الأحزاب آية: ٦.

٢٠٦٣: ١١٠٧١: رشيد: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: فيه خير يقبل ما آمره به ويترك ما أنهاه عنه.

: ١١٠٧٣: حق: ٢: قال أيضا: أي: إنك لتعلم أن نساءنا لا أرب لنا فيهن ولا نشتهيهن.

٢٠٦٤: ١١٠٧٤: الرجال: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٥٣) .

: ١١٠٧٦: قومه: ٢: حسن. رواه الترمذي (ح/ ٣١١٦) وحسنه.

وأحمد (٢/ ٣٣٢) والبخاري في «الأدب المفرد» (٦٠٥) ومشكل (١/ ١٣٦) .

٢٠٦٥: ١١٠٨٦: أحد: ١: قوله تعالى: «ولا يلتفت منكم أحد» فجوزوا الرفع والنصب، وذكر هؤلاء أنها خرجت معهم وأنها لما سمعت الوجبة التفتت وقالت: وا قوماه فجاءها حجر من السماء فقتلها ثم قربوا له هلاك قومه تبشيرا له لأنه قال لهم أهلكوهم الساعة.

٢٠٦٦: ١١٠٩١: بقريب: ١: المنثور: (٣/ ٣٢٤) . قال بعض أهل التفسير: إن لوطا خرج بابنتيه ليس معه غيرهما عند طلوع الفجر، وأن الملائكة قالت له: إن الله قد وكل بهذه القرية ملائكة معهم صوت رعد، وخطف برق، وصواعق عظيمة، وقد ذكرنا لهم أن لوطا سيخرج فلا تؤذوه وأمارته أنه لا يلتفت، ولا تلتفت ابنتاه فلا يهولنك ما ترى فخرج لوط وطوى الله له الأرض في وقته حتى نجا ووصل إلى إبراهيم.

٢٠٦٧: ١١٠٩٧: العظمى: ١: في الدر: «صيغة وصغرهة وعصرة ودوما وسدوم» (٤/ ٤٦٣) .

٢٠٦٩: ١١١٠٥: منضود: ١: قال ابن كثير في قوله تعالى: «منضود» قال:

<<  <  ج: ص:  >  >>