للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

: ١٣٧٠٥: النبي: ٣: المصدر السابق.

: ١٣٧٠٦: أصابه: ٤: المصدر السابق.

: ١٣٧٠٧: بذلك: ٥: المصدر السابق.

: ١٣٧٠٨: عليه: ٦: المنثور: (٥/ ٦٦٧) .

٢٤٦٤: ١٣٧٠٩: الأخضر: ١: المنثور: (٥/ ٦٦٧) : ١٣٧١٠: العراء: ٢: الكنز (٥٠٥٢) والقرطبي (٤/ ٤٠) .

٢٤٦٥: ١٣٧١١: اليقطينة: ١: المنثور: (٥/ ٦٦٨) : ١٣٧١٢: له: ٢: المصدر السابق.

: ١٣٧١٣: المؤمنين: ٣: رواه الحاكم (٢/ ٥٨٤) وابن كثير (٥/ ٣٦٣) وابن عدي في «الكامل» (٦/ ٢٠٨٩) وبداية (١/ ٢٣٥) .

: ١٣٧١٤: أعطى: ٤: تفسير ابن كثير: (٣/ ١٩٣) .

: ١٣٧١٥: منها: ٥: المنثور: (٥/ ٦٧٠) .

: ١٣٧١٦: شيء: ٦: المصدر السابق: (٥/ ٦٧٠- ٦٧١) .

: ١٣٧١٧: أذلاء: ٧: المصدر السابق: (٥/ ٦٧٠- ٦٧١) ٢٤٦٦: ١٣٧١٨: الآخر: ١: المنثور: (٥/ ٦٧٠) .

: ١٣٧١٩: خاشعين: ٢: المصدر السابق.

: ١٣٧٢٠: فرجها: ٣: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي:

واذكر مريم التي أحصنت فرجها. وإنما ذكرها وليست من الأنبياء ليتم ذكر عيسى- عليه السلام- ولهذا قال: «وجعلناها وابنها آية للعالمين» ولم يقل آيتين لأن معنى الكلام: وجعلنا شأنهما وأمرهما وقصتهما آية للعالمين. و «أحصنت» يعني: عفت فامتنعت من الفاحشة. وقيل: المراد بالفرج:

فرج القميص أي: لم تعلق بثوبها ريبة أي: أنها طاهرة الأثواب.

: ١٣٧٢١: جيبها: ٤: المنثور: (٥/ ٦٧٢) .

: ١٣٧٢٢: واحدا: ٥: المصدر السابق.

<<  <  ج: ص:  >  >>