٢٦٢٤: ١٤٧٤٨: أيمانهم: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: يقول الله تعالى مخبرا عن أهل النفاق الذين كانوا يحلفون للرسول صلى الله عليه وسلم: لئن أمرتهم بالخروج في الغزو ليخرجن.
٢٦٢٥: ١٤٧٥٥: إليكم: ١: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٦٨٨) .
٢٦٢٦: ١٤٧٥٨: رسلي: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٠٠) .
٢٦٢٧: ١٤٧٦٢: آخرها: ١: قال الإمام أحمد: حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا سفيان، عن أبي سلمة، عَنِ الرَّبِيعِ بْنِ أَنَسٍ، عَنْ أَبِي الْعَالِيَةِ، عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «بشر هذه الأمة بالسناء والرفعة والدين والنصر والتمكين في الأرض، فمن عمل منهم عمل الآخرة للدنيا لم يكن لهم في الآخرة نصيب» .
رواه أحمد (٥/ ١٣٤) وابن كثير (٦/ ٨٧) والحلية (١/ ٢٥٥، ٩/ ٤٢) والكنز (٣٤٤٦٥) والمجمع (١٠/ ٢٢٠) وعزاه إلى أحمد وابنه من طرق ورجال أحمد رجال الصحيح. والمنثور (٥/ ٥٥، ٦/ ٥) والترغيب (١/ ٦٢) وشرح السنة (١٤/ ٣٣٥) والحاكم (٤/ ٣١١) .
٢٦٢٨: ١٤٧٦٩: إسرائيل: ١: ثبت في الصحيحين من غير وجه عن