: ١٥٨٢٥: الواعظين: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: يقول تعالى مخبرا عن جواب قوم هود له بعد ما حذرهم وأنذرهم ورغبهم ورهبهم، وبين لهم الحق ووضحه.
٢٧٩٧: ١٥٨٢٧: الأولين: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٤٢) .
: ١٥٨٣٤: بمعذبين: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: على ما تفعل. وقيل: المعنى: خلق أجسام الأولين أي: ما خلقنا إلا كخلق الأولين الذين خلقوا قبلنا وماتوا، ولم ينزل بهم شيء مما تحذرنا به من العذاب.