للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وهو في عرارة خير، أي: أصل خير.

وتزوج فلان في عرارة نساء، إذا تروج في اللواتي يلدن الذكور.

والعرار: شجر طيب الريح.

قال (بعض الأعراب) :

أقول لصاحبي والعيس تهوي

بنا بين المنيفة فالضمار

تمتع من شميم عرار نجد

فما بعد العشية من عرار

ويقال: إن العرارة سوء الخلق.

وتقول العرب في أمثالها: باءت عرار بكحل.

وهما بقرتان قتلت إحداهما بالأخرى.

والعرار: صوت الظليم، وعار الظليم.

وتعار فلان، إذاً هب من نومه.

والعرعرُ: شجر.

وتقول: عرعرت رأس القارورة، إذا عالجته لتخرجه.

والعرر: صغر السنام، وصغر إلية الكبش.

وعرعرة الجبل: أعلاه.

وجزور عراعر، (أي) : سمينة.

واعتر فلان، إذا اعترض بالسؤال.

والعراعر: الرجل الشريف.

وعار فلان، إذا تمكث.

وعرعر: موضع.

وعرعار: لعبة.

وعرعر عينه: فقأها.

(عن اللحياني) .

ويقال: ركب عرعرة: إذا أساء خلقه.

ونخلة معرار، أي: محشاف.

و (يقال: إن) العرير الغريب.

ويقال: (إن) العرعرة ما بين المنخرين.

والعرارة: اسم فرس.

و (يقال: إن) المعرة الشدة في الحرب.

عز: العز: خلاف الذل.

وعز الشيء، إذا لم يقدر عليه.

وعززت فلاناً على أمره، إذا غلبته.

وقد أعززت بما أصاب فلاناً، إذا عظم عليك.

وشاة عزوز: ضيقة الإحليل.

واستعز على المريض، (إذا) اشتد مرضه.

ورجل معزاز: شديد المرض.

والعزاز: الأرض الصلبة.

وأعززنا: وقعنا فيها.

والعزاء: السنة الشديدة.

والعز [من] المطر: الكثير، وأرض معزوزة.

وعزز المطر الأرض: لبدها.

و (يقال: إن) العزيزاء من الفرس: ما بين عكوته وجاعرته.

والعزى: صنم.

عس: العس: نفض الليل عن أهل الريبة.

والعسعاس: الذئب، لأنه يعس بالليل.

والعسوس: الناقة ترأم ولدها ما نأى الناس عنها، فإذا مست جذبت لبنها.

ويقال: إن العسوس التي ترعى وحدها.

والعسوس من النساء: التي لا تبالي أن تدنو من الرجال.

وعس فلان أصحابه، إذا أطعمهم شيئاً.

والعس: القدح الضخم، وجمعه

<<  <   >  >>