للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

واستعرض الخوارج الناس، إذا خرجوا بأسيافهم لا يبالون من قتلوا.

وكل الجبن عرضاً، أي: لا تسأل عنه من عمله.

وآدان فلان معرضاً، إذا استدان ممن أمكنه.

والعرض: النفس، والعرض: الحسب ويقال: بل العرض كل موضع يعرق من الجسد.

ويقال: العرض: الجلد والريح، طيبة كانت أو خبيثة.

ومعاريض الكلام: التورية عن الشيء بالشيء.

والعرض: الجيش الضخم، شبه بالعرض من السحاب، وهو ما سد الأفق.

والعرض: الجبل والوادي.

والغريض: الجدي، وجمعه عرضان ويقال: إن العريض من الظباء: التي قاربت الإثناء.

والعريض عند ناس: ما كان خصياً.

وعروض الشعر: فواصل الأنصاف.

ويقال: إن العروض مؤنثة كأنها ناحية من العلم.

وأنشد:

لكل أناس من معد عمارة

عروض إليها يلجأون وجانب

والعروض: المكان الذي يعارضك إذا سرت.

وتعرضت في الجبل: أخذت يميناً وشمالاً.

قال عبد الله ذو البجادين، وكان دليل النبي - صلى الله عليه وسلم - بركوبة يخاطب ناقته:

تعرضي مدارجاً وسومي

تعرض الجوزاء للنجوم

هذا أبو القاسم فاستقيمي

واستعمل فلان على العروض، وهي مكة والمدينة واليمن.

وعرض الحائط وكل شيء، وسطه في قوله:

فتوسطا عرض السري وصدعا

والسري: النهر.

ونظرت إليه من عرض، أي: (من) جانب.

والعرض: ما يعرض للإنسان من مرض أو نحوه.

وعرض الدنيا: ما كان فيها من مال قل أو كثر.

والعرض من الأثاث: ما كان غير نقد.

وفلان عرضة للناس: لا يزالون يقعون فيه.

والمعراض: سهم طويل له أربع قذذ دقاق، فإذا رمي به اعترض.

والعروض من المطايا: الصعبة.

وفلان ذو عارضة، أي: ذو جلد وصرامة.

وعارضة الوجه: ما يبدو منه عند الضحك.

وربما أرادوا بالعوارض الأسنان.

وعارضا الرجل: عارضا لحييه.

ولا يكاد يقال للأمرد: امسح عارضيك.

والعرضناء والعرضنة: الفرس إذا مر في عدوه معترضاً.

والعوارض في سقف البيوت معروفة.

وعارضة الباب: الخشبة الممسكة للعضادتين.

ويقولون: أتانا جراد عرض، أي: كثير.

والعرضي: جنس من الثياب.

وأعرض الأمر، إذا امكن من عرضه.

وفلان عريض البطان، أي: مثر.

وضرب الفحل الناقة عراضاً، إذا ضربها من غير أن يقاد إليها.

والعارض: السحاب الضخم.

والعوارض من الإبل: اللواتي يأكلن العضاه.

وناقة عرضية: صعبة.

وبفلان عرضية، (أي) : صعوبة.

والعراض: حديدة توشر بها

<<  <   >  >>