(١) أيوب بن ستار، الزهري، المدني، قال ابن معين: ليس شيء. انظر ترجمته: الضعفاء الصغير (١٩)، التاريخ الصغير (٢/ ١٨٨)، التاريخ الكبير (١/ ٤١٧)، لسان الميزان (١/ ٤٨٢)، المجروحين (١/ ١٧١)، الإكمال (٤/ ٤٢٨). (٢) عزاه الحافظ بن حجر في المطالب العالية (١/ ٧٤ رقم ٢٥٨)، لابن أبي عمر وجاء بهامشه: وفي شرح معاني الآثار (١/ ١٧٩)، قلت: وإسناده: قال الطحاوي: حدثنا روح بن الفرج، قال: ثنا زهير بن عباد قال: ثنا حفص بن ميسرة، عن زيد بن أسلم عن عاصم بن عمر بن قتادة، عن رجال من قومه من الأنصار من أصحاب رسول الله ﷺ قالوا قال النّبي ﷺ .... الحديث. ورواه البزار من طريق عاصم بن عمر بن قتادة عن أبي عن جده مرفوعًا. قاله البوصيري. وأخرجه العقيلي في الضعفاء الكبير (١/ ١١٢ رقم ١٣٠)، ترجمة أيوب بن سيار الزهري قال عنه يحيى بن معين: كان أيوب كذابًا. قال عنه البخاري: منكر الحديث. (٣) كان في الأصل "جرير" بالمعجمة، والصواب حريز. وهو حريز - بفتح أوله، وكسر الراء، وآخره الزاي، ابن عثمان، الرحبي، - بفتح الراء والحاء المهملة بعدها موحدة الحمصي، ثقة، ثبت رمي بالنصب. مات عن ثلاث وثمانين سنة. أخرج له البخاري والأربعة. انظر ترجمته: تقريب التهذيب ص (١٥٦) رقم (١١٨٤)، تهذيب التهذيب (٢/ ٢٣٧)، لسان الميزان (٧/ ١٩٥)، الإكمال (٢/ ٨٥)، الأنساب (٦/ ٩٣)، الكاشف (١/ ٢١٤)]. (٤) عكاظ: بضم أوله، وآخره ظاء معجمة. حكى السهليي: أن العرب كانوا يتفاخرون في سوق عكاظ إذا اجتمعوا. وكانت قبائل العرب تجتمع به. قال الأصمعي: عكاظ نخل في واد بينه، ويين الطائف ليلة، وبينه وبين مكة ثلاث ليال [معجم البلدان (١/ ١٤٢)]. (٥) أخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق (٣/ ٣٠٦، ١٠/ ٣٠٩)، والإمام أحمد في المسند (٤/ ٣٨٥)، ابن سعد في الطبقات (٤/ ٢١٥).