(٢) إسناده: ضعيف. أخرجه ابن ماجه في سننه (١/ ٢٧٧)، ٥ - كتاب: إقامة الصلاة والسنة فيها. ١٣ - باب إذا قرأ الإمام فأنصتوا رقم (٨٥٠)، عن جابر. في الزوائد: في إسناده جابر الجعفي، كذاب، والحديث مخالف لما رواه الستة من حديث عبادة، وأخرجه أحمد في المسند (٣/ ٣٣٩)، والبيهقي في السنن الكبرى (٢/ ١٦٠، ١٦١)، وعزاه الهيثمي للطبراني في الأوسط. وقال: فيه أبو هارون العبدي، وهو متروك [مجمع الزوائد (٢/ ١١١)]، وأخرجه عبد الرزاق في مصنفه (٢٧٩٧)، والخطيب في تاريخ بغداد (١/ ٣٣٧)، (١٠/ ٣٤٠)، وابن أبي شيبة في مصنفه (١/ ٣٧٦). وقال الزيلعي: هذا الحديث روي من حديث جابر بن عبد الله، ومن حديث ابن عمر، ومن حديث أبي سعيد الخدري، ومن حديث أبي هريرة، ومن حديث ابن عباس. [نصب الراية (٢/ ٦)]. ثم ذكر العلل التى في هذه الروايات. وأخرجه الدارقطني في السنن (١/ ٣٣٣)، باب: ذكر قوله (: "من كان له إمام فقراءة الإمام" رقم (٣١١)، وابن أبي حاتم في العلل (٢٨٢)، ابن عدي في الكامل (١/ ٣١٦)، (٢/ ٥٤٢، ٧٠٦)، (٦/ ٢١٠٧). (٣) إسناده: صحيح. رجاله ثقات. سوى محمد بن إسماعيل الترمذي. أخرجه البخاري (٦/ ٢٦٨)، ٥٨ - كتاب: الجزية والموادعة. ٤ - باب: ما أقطع النّبي (من البحرين، وما وعد من مال البحرين، ولمن يقتسم الفيء والجزية رقم (١٣٦٣)، وأحمد (١/ ١١٩، ٤٣٣، ١/ ٦٠)، البيهقي (٦/ ١٥٤)، =