قلت: يعني أن المحفوظ من طريق الأعمش أنه موقوف، ثم قلت: رفعه أبو عوانة وهو ثقة ثبت، والذي عليه المحققون ترجيح الرفع وقد قال ذلك الخطيب نفسه كما تقدم. وقد أخرجه عبد الرزاق في مصنفه (٨/ ٢٤٤)، والطحاوي في شرح معاني الآثار (٤/ ٩٨)، أحمد (٢/ ٤٧٢)، وابن الجارود في المنتقى رقم (٦٦٥). (١) أحمد بن منصور الرمادي. (٢) يزيد بن أبي حكيم، أبو عبد الله، العدني: صدوق، توفي بعد ٢٢٠ هـ. انظر ترجمته: تقريب التهذيب (١/ ٢٦)، الثقات (٨/ ٤١)، تهذيب الكمال (١/ ٤٢)، تاريخ بغداد (٥/ ١٥١)، ميزان الاعتدال (١/ ١٥٨)، جامع المسانيد (٢/ ٤٠١)، شذرات الذهب (٢/ ١٤٩)، معجم المؤلفين (٢/ ١٨٣)، در السحابة (٧٥٣)، الوافي بالوفيات (٨/ ١٩٢)، طبقات الحنابلة (١/ ٧٧)، طبقات الحفاظ (١/ ٢٥١)، الرسالة المستطرفة (٤٩)، التمهيد (٤/ ١١٦)، المعين (١٠٦٢). (٣) سفيان الثوري. (٤) الأجلح بن عبد الله بن حجية -بالمهملة، والجيم مصغرًا-، أبو حجية الكندي: يقال: اسمه يحيى، صدوق، شيعي، توفي سنة ١٤٥ هـ. انظر ترجمته: الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي (١/ ٦٤). (٥) عبد الله بن بريدة. (٦) أبو الأسود الدؤلي: هو ظالم بن عمرو بن سفيان. (٧) الحديث إسناده صحيح لغيره: لأن الأجلح توبع فيه. أخرجه أبو داود (٤/ ٤١٦)، ٢٧ - كتاب: الترجل، ١٨ - باب: في الخضاب رقم (٣٢٠٥)، أخرجه الترمذي (٤/ ٢٠٤) ٢٥ - كتاب: اللباس، باب (٢٠) =