(٢) أخرجه أبو نعيم في الحلية (٤/ ١٣) وإسناده: حدثنا سليمان بن أحمد، ثنا محمد بن يحيى بن المنذر، ثنا موسى بن إسماعيل، ثنا أبو داود الطيالسي، عن زمعة بن صالح، عن ابن طاووس، عن أبيه قال. . . الأثر. وفي الحديث "اللهم إني أعوذ بك من جهد البلاء ودرك الشقاء وسوء القضاء القضاء وشماته الأعداء". قال العراقي في المغني عن حمل الأسفار بها شذ الأحباء (١/ ٣٢٦) متفق عليه. (٣) سعيد بن عبد الرحمن، الرقاشي، أخو أبي حرة، ثقة. انظر ترجمته: ديوان الضعفاء (١٦٢٦)، والضعفاء والمتروكين للنسائي (٢٧٦)، تاريخ أسماء الثقات (٤٣٨)، والتاريخ الكبير (٣/ ٤٩٤)، تاريخ الثقات (١٨٦)، والثقات (٦/ ٢٦٧)، ميزان الاعتدال (٢/ ١٤٨)، المغني رقم (٢٤٢٤)، معرفة الثقات رقم (٦٠٦)، لسان الميزان (٣/ ٣٥). (٣) أخرجه الترمذي. النسائي (٣/ ١١٧) ١٥ - كتاب: تقصير الصلاة في السفر رقم (١٤٣٥)، وصدره: أن رسول اللَّه ﷺ خرح. . . " أخرجه عبد الرازق في مصنفه (٢/ ٥١٦) رقم (٤٢٧٠)، عن ابن عباس، الطبراني (١٢/ ١٩٢). رقم (١٢٨٦١)، ابن أبي شيبة في مصنفه (٢/ ٤٤٨)، كتاب: الصلاة. باب: من كان يقصر الصلاة. والبيهقي في السنن الكبرى (٣/ ١٣٥) كتاب: الصلاة. جماع أبواب صلاة المسافر والجمع في السفر. باب: رخصة القصر في كل سفر لا يكون معصية وإن كان المسافر آمنًا، وعبد بن حميد رقم (٦٦٠).