انظر ترجمته: تقريب التهذيب (١/ ١٥٦)، تهذيب التهذيب (٢/ ٢١٨)، تهذيب الكمال (١/ ٢٣٨)، الكاشف (١/ ٢١٠)، الثقات (٤/ ١٨٣)، الحلية (٦/ ١٠)، التاريخ الكبير (٣/ ٩٨)، التاريخ الصغير (١/ ٢١١). (٢) إسناده: صحيح بمتابعاته. أخرجه أحمد في المسند (٥/ ٢٨٦، ٢٨٧)، (٦/ ٤٤)، الدارمي (١/ ٤٠١)، كتاب: الصلاة. ١٥٠ - باب: في أربع ركعات في أول النهار رقم (١٤٥١)، الترمذي (٢/ ٣٤٠)، أبواب الصلاة. باب (٣٤٦)، ما جاء في صلاة الضحى رقم (٤٧٥)، قال أبو عيسى: هذا حديث حسن غريب. البيهقي في السنن الكبرى (٣/ ٤٨)، الخطابي في كتاب: العزلة (صـ ١٠٠). (٣) مبارك بن سعيد بن مروق، الثوري، الأعمى، صدوق، توفي سنة ١٨٠ هـ. انظر ترجمته: تقريب التهذيب (١٨٠). (٤) إسناده: حسن. أخرجه الخطابي في كتاب العزلة رقم (١٠٠) بنحوه. (٥) الحديث: صحيح. رجاله ثقاث سوى محمد بن سعيد وهو صدوق. أخرجه مسلم في صحيحه (١/ ٣٤٤) ٤ - كتاب: الصلاة. ٣٨ - باب: اعتدال أركان الصلاة وتخفيفها في تمام رقم ١٩٦ - (٤٧٣)، ولفظه بتمامه. عن أنس قال: "ما صليت خلف أحد أوجز صلاة من صلاة رسول اللَّه ﷺ في تمام. كانت صلاة رسول اللَّه ﷺ متقاربة. وكانت صلاة أبي بكر متقاربة. فلما كان عمر بن الخطاب مد في صلاة الفجر. وكان رسول اللَّه ﷺ إذا قال "سمع اللَّه لمن حمده" قام. حتى نقول: قد أوهم. ثم يسجد. ويقصد بين السجدتين. حتى نقول: قد أوهم". أوهم: أي سقط ما بعده. من أوهمت في الكلام والكتاب، إذا أسقطت منه شيئًا. أو معناه أوقع في وهم الناس، أي في ذهنهم، أنه تركه. وأخرجه أحمد في المسند (٣/ ١١٣، ٢٠٠، ٢٠٥، ٢٣٥)، أبو داود الطيالسي في مسنده رقم (٢٠٣٠). (٦) أبو أسامة هو حماد بن أسامة. (٧) الوليد بن كثير، المخزومي، أبو محمد، صدوق، عارف بالمغازي رمى برأي الخوارج. أخرج له الجماعة.