(١) الحديث حسن لأجل سِمَاك بن حرب صدوق، وروايته عن عكرمة خاصة مضطربة، وقد تغير بآخره فكان ربما تلقن التقريب (ص ٢٢٥) رقم (٢٦٢٤). أخرجه أحمد بن حنبل في مسنده (٣/ ٢١٢) وبهامشه إسناده حسن لأجل سماك، والترمذي (٥/ ٢٧٥) ٤٨ - كتاب التفسير باب سورة التوبة رقم (٩٠.) عن أنس وقال: حسن غريب من حديث أنس، ابن أبي شيبة (١٢/ ٨٥)، وهو في شرح ابن حجر في الفتح (٨/ ٣٢٠). (٢) راجع ما تقدم (١٢٩٤)، (٢٢٥٨). (٣) الحديث صحيح الإسناد. أخرجه الترمذي (٢/ ٣٣٥) أبوب الصلاة باب ما جاء لا وتران في ليلة رقم (٤٧١) عن أم سلمة، وابن ماجه (١/ ٣٧٧) ٥ - كتاب الصلاة والسنة فيها ١٢٥ - باب ما جاء في الركعتين بعد الوتر جالسا رقم (١١٩٥) عن أم سلمة وفي الزوائد: وفي إسناده مقال لأن ميمون ابن موسى قال فيه أحمد ما أرى به بأسا وقال أبو حاتم: صدوق وقال أبو داود: لا بأس به ولينه غير واحد وذكره ابن حبان في الثقات والضعفاء وقال: منكر الحديث لا يجوز الاحتجاج به إذا انفرد، والبيهقي في السنن الكبرى (٣/ ٣٢، ٣٣) كتاب الصلاة باب في الركعتين بعد الوتر عن أم سلمة وقال: ميمون بن موسى المرائي بصري كان يدلس ولكن لا بأس به قاله أحمد بن حنبل.