(٢) قال الجوهري في «الصحاح» (٦/ ٢٤٨١): لاحيته ملاحاة ولحاء: إذا نازعته. (٣) وفي (ق): يقوم إلى صلاة. (٤) وفي (ق): فقلت. (٥) وفي (ق): هجر. والهجرة: أي: الهجر ضد الوَصْل. انظر: «النهاية» لابن الأثير (٥/ ٢٤٥). (٦) وفي (س): كبير. (٧) رجاله ثقات: أخرجه عبد الله بن المبارك في "المسند" (١)، ومن طريقه النسائي في "السنن الكبرى" (١٠٦٣٣) بسنده ومتنه. وأخرجه عبد الرزاق (٢٠٥٥٩)، ومن طريقه أحمد في "المسند" (١٢٦٩٧)، والبزار (١٩٨١)، والبيهقي في "الشعب" (٦٦٠٥)، والبغوي (٣٥٣٥) عن معمر، به. وهذا الإسناد أعله الدارقطني بأن الزهري لم يسمعه من أنس، قال: وهذا الحديث لم يسمعه الزهري عن أنس، رواه شعيب بن أبي حمزة، وعقيل، عن الزهري، قال: حدثني من لا أتهم، عن أنس، وهو الصواب. «العلل» (٢٦٢٢). وقال المزي: وقال حمزة بن محمد الكناني الحافظ: لم يسمعه الزهري من أنس، رواه عن رجل، عن أنس، كذلك رواه عقيل وإسحاق بن راشد وغير واحد عن الزهري، وهو الصواب.