(٢) وفي (ح): كندي. (٣) وفي (ق): الحيطي. (٤) إسناده ضعيف جدًّا: وقد انفرد به المصنف، وفيه: يوسف بْن الغَرِق بْن لُمازة، وهو ضعيف، وشيخه أيوب بن خوط الحبطي، متروك. ينظر: «الجرح والتعديل» لابن أبي حاتم (٩/ ٢٢٧)، و «الضعفاء والمتروكون» لابن الجوزي (١/ ١٣٠)، و «ميزان الاعتدال» (١/ ٢٨٦)، و «تهذيب التهذيب» (١/ ٤٠٢)، و «لسان الميزان» (٨/ ٥٦٤). (٥) هو: المبارك بْن عَبْد الجبّار بْن أحمد بْن القاسم بن أحمد، أبو الحسين البغدادي الصيرفي المعروف بابن الطيوري. (٦) وفي (ق): إبراهيم. (٧) ليس في (ق). (٨) ضعيف من كل طرقه: وقد انفرد به المصنف، وفيه: ثعلبة بن مسلم، وهو مجهول، وشيخه أبو عمران الأنصاري لم يدرك النبي ﷺ. وفي الباب: عن معاوية بن حيدة، أخرجه أبو يعلى في «معجمه» (٢١٥)، والطبراني في «المعجم الكبير» (١٩/ ٤١٦ رقم ١٠٠٣)، من طريق: أبي حبيب القنوي، عن بهز بن حكيم، عن أبيه، عن جده، نحوه. وفيه: أبو حبيب القنوي، وهو مجهول. وفي الباب عن أبي هريرة، أخرجه الحاكم في «المستدرك» (٢٤٣٠)، من طريق: عمر بن راشد اليمامي، عن يحيى بن أبي كثير، عن أبي سلمة، عن عبد الرحمن بن أبي هريرة، نحوه، وفيه: عمر بن راشد، وهو ضعيف. وفي الباب: عن ابن عباس، أخرجه الترمذي في «سننه» (١٦٣٩)، وابن أبي عاصم في «الجهاد» (١٤٦)، من طريق: شعيب بن رزيق أبو شيبة، عن عطاء الخراساني، عن عطاء بن أبي رباح، عن ابن عباس، نحوه، وفيه: عطاء الخرساني، وهو متكلم فيه، وقد أعل الحدث به، فقد قال الترمذي في «العلل الكبير» (ص: ٢٧١): سَأَلْتُ مُحَمَّدًا عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ فَقَالَ: شُعَيْبُ ابْنُ رُزَيْقٍ مُقَارِبُ الْحَدِيثِ، وَلَكِنِ الشَّأْنُ فِي عَطَاءٍ الْخُرَاسَانِيِّ مَا أَعْرِفُ لِمَالِكِ بْنِ أَنَسٍ رَجُلًا يَرْوِي عَنْهُ مَالِكٌ يَسْتَحِقُّ أَنْ يُتْرَكَ حَدِيثُهُ غَيْرَ عَطَاءٍ الْخُرَاسَانِيِّ. قُلْتُ لَهُ: مَا شَأْنُهُ؟ قَالَ: عَامَّةُ أَحَادِيثِهِ مَقْلُوبَةٌ.