(٢) وفي (س): مغيرة بن الحسن. (٣) قال الليث: كل شيء خلص حتى لا يشوبه شيء يخالطه؛ فهو محض. «تهذيب اللغة» (٤/ ١٣٢). (٤) في سنده كلام: أخرجه ابن منده في "الإيمان" (٣٤٧) عن محمد بن الحسين بن الحسن، وعمرو بن عبد الله أبو عثمان البصري، بهذا الإسناد. وأخرجه مسلم (١٣٣)، وأبو عوانة في "المستخرج" (٢٢٩)، والنسائي في "السنن الكبرى" (١٠٤٣٢)، ابن حبان في "صحيحه" (١٤٩)، والمروزي في "الصلاة" (٧٨٣)، والطبراني في "المعجم الكبير" (١٠٠٢٤)، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (١٦٣٧)، والبيهقي في "شعب الإيمان" (٣٣٣) من طريق علي بن عثام، فذكره. وخالف سعير بن الخمس، جماعة فرووا الحديث عن إبراهيم، مرسلاً، أخرجه النسائي في "السنن الكبرى" (١٠٤٣٣) عن محمد بن بشار، عن عبد الرحمن، عن سفيان، عن حماد، عن إبراهيم، مرسلاً. وقال النسائي: "والصحيح ما رواه عبد الرحمن، وقال البيهقي: "ورواه جرير، وسليمان التيمي، وأبو عوانة، وأبو جعفر الرازي، عن مغيرة، عن إبراهيم مرسلاً". (٥) أخرجه مسلم (٢٠٩)، والنسائي في "الكبرى" (١٠٤٢٦) من طريق جرير، عن سهيل، بهذا الإسناد. وأخرجه مسلم (١٣٢)، والنسائي (١٠٤٢٨)، وابن حبان" (١٤٨) من طريق أبي صالح ذكوان، به.