(٢) ليست في (ق). (٣) وفي (س): يتركه. (٤) إسناده ضعيف: لضعف الصباح بن محمد البجلي. "التقريب"، وقال الذهبي في "الميزان" (٢/ ٣٠٦): رفع حديثين هما من قول عبد الله، منهم هذا الحديث. أخرجه أحمد (٣٦٧٢)، والبخاري في "التاريخ الكبير" (٤/ ٣١٣)، والبزار (٣٥٦٢) (زوائد)، والشاشي (٨٧٧)، والحاكم (٧٣٠١)، والبيهقي في "الشعب" (٥٥٢٤)، والبغوي (٢٠٣٠)، من طرق عن أبان بهر إسحاق، به. وقال البزار: أبان كوفي، والصباح فليس بالمشهور، وإنما ذكرناه مع علته؛ لأنا لم نحفظه عن النبي ﷺ إلا بهذا الإسناد. وأخرجه ابن المبارك في "الزهد" (١١٣٤) من طريق سفيان الثوري، والطبراني في "الكبير" (٨٩٩٠)، وأبو نعيم في "الحلية" (٤/ ١٦٥) من طريق محمد بن طلحة، كلاهما عن زبيد، عن مرة، عن عبد الله، موقوفا. وقال الدارقطني بعدما ذكر الخلاف عن زبيد، عن مرة في "العلل" (٥/ ٢٦٩): "ورواه الصباح بن محمد الهمداني وهو كوفي أحمسي ليس بقوي، عن مرة، عن عبد الله، مرفوعا أيضا. والصحيح موقوف".