أخرجه البخاري (٢١)، (٦٠٤١)، ومسلم (٤٣) (٦٨)، وابن ماجه (٤٠٣٣)، والنسائي (٨/ ٩٦)، وابن المبارك في "الزهد" (٨٢٧)، والطيالسي (١٩٥٩)، وأبو يعلى (٣٠٠١)، (٣١٤٢)، وابن منده (٢٨٢) من طرق، عن شعبة، عن قتادة، عن أنس، بلفظ: "ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه، كما يكره أن يوقد له نار فيقذف فيها". دون قوله: " لا يؤمن أحدكم، حتى أكون أحب إليه .. ". وأخرجه البخاري (١٦)، (٦٩٤١)، ومسلم (٤٣) (٦٧)، والترمذي (٢٦٢٤)، وأبو يعلى (٢٨١٣)، وابن حبان (٢٣٨) من طرق أبي قلابة، عن أنس، بلفظ شعبة. وقوله: "لا يؤمن أحدكم، حتى أكون أحب إليه … ". أخرجه البخاري (١٥)، ومسلم (٤٤) من طريق شعبة، عن قتادة، عن أنس، وعبد العزيز بن صهيب، عن أنس، به. (٢) وفي (ق): حسان