(٢) ينظر: ابن حزم: المصدر السابق، (١٠/ ٥)؛ من طريق أبي عبيد، عن إسماعيل بن جعفر، عن محمد بن عمرو بن علقمة، عن أبي عبيدة بن عبد الله بن زمعة؛ أن أمه زينب بنت أم سلمة أم المؤمنين أرضعتها أسماء بنت أبي بكر الصديق امرأة الزبير بن العوام. قالت زينب: فكان الزبير يدخل علي وأنا أمتشط، فيأخذ بقرن من قرون رأسي؛ يقول: أقبلي علي فحدثيني؛ أرى أنه أبي، وما ولد فهم إخوتي. (٣) ينظر: ابن حزم: المصدر السابق، (١٠/ ٦)؛ من طريق حماد بن سلمة، هشام بن عروة بن الزبير، عن أبيه؛ في رجل أرضعت امرأة أبيه امرأة وليست أمه؛ أتحل له؟ قال عروة: لا تحل له ا. هـ ابن المنذر: المصدر السابق، (٨/ ٥٦٣). (٤) عبد الرزاق: المصدر السابق، (٧/ ٤٧٤) برقم (١٣٩٤٣)؛ من طريق الثوري، عن خصيف، عن سالم بن عبد الله بن عمر، عن أبيه؛ قال: لا بأس بلبن الفحل ا. هـ (٥) عبد الرزاق: المصدر السابق، (٧/ ٤٧٤) برقم (١٣٩٤٣)؛ من طريق محمد بن إسحاق، عن رجل، عن جابر؛ قال: لا بأس به ا. هـ (٦) عبد الرزاق: المصدر السابق، (٧/ ٤٧٤)؛ بسنده إلى إبراهيم أنه قال في لبن الفحل: لا بأس به ا. هـ ابن أبي شيبة: المصدر السابق، (٩/ ٢٩٣). (٧) عبد الرزاق: المصدر السابق، (٧/ ٤٧١ - ٤٧٢، ٤٧٦). ابن المنذر: المصدر السابق، (٨/ ٥٦٣). ينظر: ابن حزم: المصدر السابق، (١٠/ ٦).