وهو: براق القرمي من قرية من قرى الدوقات، أبوه صاحب إمرة، عمه من الكتاب، تمرَّد هو وصحب الفقراء، قتل مسلوقًا في دست سنة (٧٠٧ هـ). ترجمته في الدرر الكامنة (١/ ٤٧٤) والدارس (٢/ ٢٥٠). (٢) في ط: مدرس. (٣) يقال لها أيضًا: خانقاه القصر، وهي مطلة على الميدان، أنشأها النجيبي جمال الدين آقوش. الدارس (٢/ ١٧١) وفي منادمة الأطلال (ص ٢٨٦) يقول بدران ﵀: قلت: أراد بالميدان المرجة، وكان ذلك القصر قصرًا للملك الظاهر، ولما عمرت التكية السليمانية خُرّب وأقيمت مكانه، ولم يبق أثر للنجيبية ولا للقصر. (٤) سقطت من ط. (٥) في النصف من شعبان، وهي صلاة غير ثابتة في الشرع، لذلك أبطلها شيخ الإسلام ابن تيمية ﵀.