(٢) يريد بذلك قول رسول الله ﷺ: الطاعون رجزٌ أرسل على طائفة من بني إسرائيل، أو على من كان قبلكم، فإذا سمعتم به بأرض، فلا تدخلوا عليه، وإذا وقع بأرض وأنتم بها فلا تخرجوا منها فرارًا منه". رواه البخاري رقم (٣٢٨٦) في الأنبياء باب (٥٢) ورواه مسلم أيضًا رقم (٢٢١٨) في السلام، باب: الطاعون والطيرة والكهانة ونحوها، من حديث سعد بن أبي وقاص ﵁. (٣) هو: تقي الدين محمد بن أحمد بن الحسن بن محمد بن الفرات الحنفي، الذيل التام (١/ ١٩٩). (٤) ترجمته في تاريخ ابن قاضي شهبة (٣/ ٢٣٥) الذيل التام (١/ ١٩٥). وفيه: أبو حاتم محمد بن الإمام البهاء أبي حامد أحمد بن شيخ الإسلام التقي علي السُّبكي. (٥) ترجمته في: الذيل للحسيني ص (٣٦٢) وتاريخ ابن قاضي شهبة (٣/ ٢٢٥) والدرر الكامنة (١/ ٣٢٧) والذيل التام (١/ ٢٠٠). وهو: أحمد بن ياسين بن محمد الرباحي، وهو أول من ولي قضاء بحلب. (٦) في ط: الرُّباجي بالجيم. وأثبتنا ما في مصادر ترجمته. (٧) ما بين الحاصرتين ليس في الأصل. واستدركته من ط.