١ - فَإِن تغضبوا الْبَيْت مَعْنَاهُ إِن سخطتم مَا قسم الله تَعَالَى لكم فَللَّه أعلم بكم حَيْثُ لم يركم أَهلا لأكْثر من ذَلِك أَي أَن مَا حصلتم عَلَيْهِ من البخس فِي الْقِسْمَة حِكْمَة من الله عز وَجل ونصفة
٢ - هُوَ شَاعِر إسلامي كَانَ لصا من لصوص بني تَمِيم بَين الْحجاز والشأم أَيَّام مَرْوَان بن الحكم
٣ - يُقَال سرحت الْمَاشِيَة إِذا أخرجتها بِالْغَدَاةِ والسوام الْمَاشِيَة وأرحتها إِذا رَددتهَا بالْعَشي وَمَعْنَاهُ إِذا الرجل لم يكن ذَا مَال يسرحه أَي يُخرجهُ بِالْغَدَاةِ إِلَى المرعى ويريحه أَي يردهُ بالْعَشي وَلم يكن لَهُ أقَارِب يتعطفون عَلَيْهِ فالموت خير لَهُ
٤ - العديم المعدم ودبيب العقارب كِنَايَة عَن الْأَذَى يَقُول إِذا الرجل لم يكن على مَا وصفت فورود الْمَوْت خير لَهُ من قعوده رَاضِيا بفقره وبأفضال مولى يُؤْذِيه بالمن