صحيح. رواه مسلم في (المساقاة، ح/ ١٢٧، ١٢٨ مكرر) والنسائي (٧/ ٢٩٠) وابن ماجة (ح/ ٢٢٨٠) والترمذي (ح/ ١٣١١، ١٣٢١) وأبو داود في (البيوع، باب «٥٧» ) والطبراني (١١/ ٢٣٠) والدارقطني (٣/ ٣) والمنثور (١/ ٣٧٠) وتلخيص (٣/ ٣٢) وإتحاف (٥/ ٤٥١) وشرح السنة (٨/ ١٧٣) وابن كثير (١/ ٤٩٦) .
٥٥٦: ٢٩٥٥: بالعدل: ١: قال ابن كثير: ولا يمتنع من يعرف الكتابة إذا سئل أن يكتب للناس، ولا ضرورة عليه في ذلك فكما علمه الله ما لم يكن يعلم فيتصدق على غيره ممن لا يحسن الكتابة، وليكتب كما جاء في الحديث:«إن من الصدقة أن تعين صانعا أو تصنع لأخرق» .
رواه ابن كثير:(١/ ٣٣٥) .
وفي الحديث الآخر:«من كتم علما يعلمه ألجم يوم القيامة بلجام من نار» .
ضعيف. رواه أحمد (٢/ ٤٩٩) وإتحاف (١/ ١٠٤) والكنز (٢٩١٤٩) وابن كثير (١/ ٤٩٧) والخفاء (٢/ ٣٧٧) وتذكرة (٢٦) .