قال الإمام أحمد بن حنبل، وهو إمام أهل الحديث والمقدم في معرفة علل النقل فيه: لا أعلم أنه روي في صلاة الخوف إلا حديث ثابت وهي كلها صحاح ثابتة، فعلى أي حديث صلى منها المصلى صلاة الخوف أجزأه إن شاء الله.
١٠٥٤: ٥٨٩٩: سليم: ١: رواه الدارقطني. انظر: تفسير القرطبي (٣/ ١٩٣٤) . ورواه أبو داود:(ح/ ١٢٣٦) .
والطبري في تفسيره:(٣٧/ ١٧٧) .
: ٥٨٩٩: وأسلحتهم: ٢: الحاكم: (١/ ٣٣٧) : ٥٩٠٠: ركعة: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٤٩) .
هذا حديث غريب، تفرد به عمر بن الرماح البلخي، لا يعرف إلا من حديثه. ورواه أحمد (٤/ ١٧٣- ١٧٤) عن سريح بن النعمان، عن ابن الرماح. ورواه الخطيب (١١/ ١٨٢- ١٨٣) من طريق الحسين بن موسى الأشيب عن ابن الرماح. ورواه البيهقي (٢/ ٧) من طريق يحيى بن يحيى عن ابن الرماح. وضعفه. وقال النووي في «المجموع: ٣/ ١٠٦» : «إسناده جيد» .
١٠٥٦: ٥٩١٣: الإقامة: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٧٣) .
: ٥٩١٤: الخوف: ٢: ذهب أشهب- من أصحاب مالك- إلى حديث ابن عمر قال: «صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلاةَ الخوف بإحدى الطائفتين ركعة والطائفة الأخرى مواجهة العدو، ثم انصرفوا