للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات:::: يتوجه الغرض عليه كتوجهه على الواجد.

والله أعلم.

: ١٠٢٠٣: مزينة: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٨١) .

١٨٦٣: ١٠٢٠٥: الآية: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٨٢) .

: ١٠٢٠٩: والماء: ٢: قال الإمام أحمد: حدثنا وكيع حدثنا الأَعْمَشِ عَنْ أَبِي سُفْيَانَ عَنْ جَابِرٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لقد خلفتم بالمدينة رجالا ما قطعتم واديا ولا سلكتم طريقا إلا شركوكم في الأجر حبسهم المرض» .

رواه أحمد (٣/ ٣٠٠) والمنثور (٣/ ٢٦٧) وابن كثير (٤/ ١٣٩) .

: ١٠٢٠٠: بكاء: ٣: صحيح. رواه ابن ماجة (ح/ ٢١٠٧) والمنثور (٣/ ٢٦٧) والبيهقي (١٠/ ٢٦) .

وصححه الشيخ الألباني.

١٨٦٤: ١٠٢٠٢: إليهم: ١: قال القرطبي: يعني المنافقين.

: ١٠٢٠٣: والشهادة: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي يجازيكم بعملكم. وقد مضى هذا كله مستوفى.

١٨٦٥: ١٠٢٠٠: رحيم: ١: روي عن عائشة- رضي الله عنها- قالت:

قدم ناس من الأعراب عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالُوا: أتقبلون صبيانكم؟ قالوا: نعم قالوا:

لكنا والله ما نقبل، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

«والله إن كان الله نزع منكم الرحمة» وقال ابن قمير: «من قبلك الرحمة» .

تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٨٣) .

١٨٦٧: ١٠٢٠٨: الرسول: ١: قوله: «قربات» جمع قربة، وهي: ما يتقرب به إلى الله تعالى، والجمع قرب وقربات وقربات وقربات، حكاه النحاس.

<<  <  ج: ص:  >  >>