٢٦٠٩: ١٤٦٥٨: فيها: ١: روي عَنْ أبي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:«مَنْ غدا إلى المسجد أو راح أعد الله له نزلا في الجنة كلما غدا أو راح» .
رواه البيهقي (٣/ ٦٢) وأبو عوانة (١/ ٣٧٨) وأحمد (٢/ ٥٠٩) والحاكم (١/ ٩١، ٢١٢) وشرح السنة (٢/ ٣٥٢) والكنز (٢٠٢٣٨) والمغني عن حمل الأسفار (٤/ ٣٥٩) .
: ١٤٦٦٢: كاظمين: ٢: سورة غافر آية: ١٨.
٢٦١٠: ١٤٦٦٣: الناس: ١: رواه الحاكم (٢/ ٣٩٩) وقال: هذا حديث صحيح الإسناد. ووافقه الذهبي. وابن كثير (٦/ ٧٥، ٣٦٦) ومطالب (٤٦٢٧) .
: ١٤٦٦٧: بقيعة: ٢: قوله تعالى: «القيعة» جمع القاع مثل جيرة وجار. قاله الهروي. وقال أبو عبيدة: قيعة وقاع واحد حكاه النحاس. والقاع ما انبسط من الأرض واتسع ولم يكن فيه نبت، وفيه يكون السراب. وأصل القاع الموضع المنخفض الذي يستقر فيه الماء، وجمعه قيعان.
٢٦١١: ١٤٦٦٩: بقيعة: ١: قلت: وظاهرة السراب ظاهرة طبيعية تحدث في الصحراء نتيجة ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف، فتسخن ذرات الرمال وبالتالى الهواء الملامس لها فتقل كثافته فيرتفع إلى أعلى، ويحل محله هواء بارد فتحدث ظاهرة انكسار الضوء فتكون العين في وسط أكبر كثافة ضوئية، والشيء المرئي في وسط أقل كثافة فتحدث قيعان وهمية من الماء نتيجة انكسار الضوء، فإذا ما اقترب إليها الإنسان لم يجدها ماء.