(٢) هو: الحسين بن علي بن الحسين بن حمدان. وكان قد وقع في الأسر سنة ٣٤٥ هـ. كما مرّ في الكتاب من قبل. (٣) هكذا في الأصل والمطبوع ونسختي بترو والبريطانية وطبعة أوربا. وفي زبدة الحلب «أعور جرم». (٤) في نسخة بترو «بلبطس». (٥) ما بين الحاصرتين ساقط من النسخة (س). (٦) في النسخة البريطانية «وجميع ما كان عنده أسارى من الروم، ولم». (٧) في البريطانية «بمن». (٨) في النسخة (س): «٣٢٤٠ نفسا بما مبلغه». (٩) في البريطانية «ففداهم بمائتي». (١٠) في نسختي بترو والبريطانية زيادة «عليه». (١١) في طبعة المشرق ١٢٦ «دزير». (١٢) ما بين القوسين ساقط من نسخة (ب). (١٣) في النسخة البريطانية «وعادوا». (١٤) في البريطانية «عن المغاداة إلى حلب». (١٥) كذا، والصحيح «محمولا». (١٦) في طبعة المشرق ١٢٦ «فرعون»، والتصحيح من الكامل في التاريخ، وزبدة الحلب وتجارب الأمم. (١٧) في طبعة المشرق ١٢٦ «تبرير» وما أثبتناه عن الكامل، وزبدة الحلب ١/ ١٤٩ ففيه «دزبر بن أوينم الديلمي»، وفي ذيل تاريخ دمشق لابن القلانسي-ص ٧١ «القائد تزبر بن أونيم الديلمي» وفي ص ٧٦ «دزبر بن أونيم الحاكمي». وانظر تجارب الأمم ٢/ ٢١٤. (١٨) هو الحسن بن الأهوازي، كان يضمن المستغلاّت بإنطاكية لسيف الدولة. (زبدة الحلب ١/ ١٤٨).