(٢) في (س): «تعرف». (٣) قال المقريزي: «وقريء سجلّ في الجامع العتيق بإقبال الناس على شأنهم وتركهم الخوض فيما لا يعنيهم وسجلّ آخر بردّ التثويب في الأذان، والإذن للناس في صلاة الضحى وصلاة القنوت. ثم جمع في سائر الجوامع وقريء عليهم سجلّ بأن يتركوا الأذان بحيّ على خير العمل، ويزاد في أذان الفجر: (الصلاة خير من النوم)، وأن يكون ذلك من مؤذّني القصر عند قولهم: السلام على أمير المؤمنين ورحمة الله. فامتثل الناس وعمل». (اتعاظ الحنفا ٢/ ٨٢). (٤) اتعاظ الحنفا ٢/ ٨٥، وذيل تاريخ دمشق ٦٤. (٥) في اتعاظ الحنفا ٢/ ٨٤ «القشوري»، وهو أيضا في: ذيل تاريخ دمشق ٤١ و ٤٢ حيث ورد ذكره في حوادث سنة ٣٨١ هـ. أما في الدرّة المضيّة ٢٨١ فورد اسمه: «أحمد بن محمود المعروف بالقصوري» (حوادث سنة ٤٠٠ هـ). (٦) زيادة من نسخة بترو. (٧) أنظر: اتعاظ الحنفا ٢/ ٨٥. (٨) ما بين القوسين، من قوله «وعزل الكافي» حتى هنا، ساقط من (س). وفي الأصل وطبعة المشرق ١٩٩ «نظرة»، والتصويب من البريطانية. (٩) ما بين القوسين ليس في (س).