(١) ما بين الحاصرتين زيادة من بترو. (٢) قال المقريزي: «وهلك زرعة بن عيسى بن نسطورس من علّته في ثاني عشرة، فكانت مدّة نظره في الوساطة سنتين وشهرا، فتأسّف الحاكم على فقده من غير قتل، وقال: ما أسفت على شيء قطّ أسفي على خلاص ابن نسطورس من سيفي، وكنت أودّ ضرب عنقه، لأنه أفسد دولتي وخانني ونافق علي، وكتب إلى حسان بن الجرّاح في المداجاة عليّ، وأنه يبعث من يهرب به إليه». (اتعاظ الحنفا ٢/ ٩٣). وانظر عنه: الإشارة إلى من نال الوزارة ٢٨، والمغرب في حلى المغرب ٣٥٥. وكان لزرعة أخ يدعى سليم، ولسليم ابن يدعى منجا ويكنى أبا منصور الكاتب. أسلم وسكن صور فنسب إليها. وسمع الحديث من أبي محمد بن جميع الصيداوي بصيدا، وروى عنه غيث بن علي الأرمنازي في صور سنة ٤٦١ هـ. (تاريخ دمشق-مخطوطة التيمورية-١/ ٢٧٨ في الحاشية (٨٥). (٣) في الأصل وطبعة المشرق «ظاهرة»، وما أثبتناه عن: المغرب في حلى المغرب ٣٥٥، والإشارة إلى من نال الوزارة ٢٩، والدرّة المضيّة ٢٨٦. (٤) ما بين الحاصرتين زيادة من بترو. (٥) ما بين الحاصرتين زيادة من بترو. (٦) الدرّة المضيّة ٢٨٩، المغرب في حلى المغرب ٣٥٥، والإشارة ٢٩، واتعاظ الحنفا ٢/ ٩٤ و ١٠٨.