(٢) ما بين الحاصرتين زيادة من نسخة بترو. (٣) حتى هنا ينتهي الناقص من (س). وانظر: ذيل تاريخ دمشق ٥٠ و ٥٦، واتعاظ الحنفا ٢/ ١٣ و ١٤ وفيه: «ولقّب كاتبه فهد بن إبراهيم بالرئيس، فكان يخاطب بذلك ويكاتب به، ويركب أكثر الناس إلى داره حتى يخرج برجوان إلى القصر فيجلس فيه في آخر دهاليزه، ويجلس فهد في الدهليز الأول يوقّع وينظر ويطالع برجوان بما يحتاج له، فيخرج الأمر بما يكون. فلم يزل الأمر على ذلك حتى انتهت مدّتهما». وانظر: اتعاظ الحنفا ٢/ ٢٩. (٤) هو: أبو تميم سليمان بن جعفر بن فلاح، عيّن اسفهسلاّر الجيش. (ذيل تاريخ دمشق ٤٦). (٥) في (ب): «بالدهتقين». والمثبت يتفق مع ذيل تاريخ دمشق ٥٣. (٦) من هنا حتى قوله «المأسورون» ١٥ سطرا ليست في (س).