(٢) في (ر): «قبطان». (٣) ما بين القوسين ورد في البريطانية جملة مضطربة: «من قبطان الدلاسيوس رجاله الماشية أنطاكية وهو قسطنطين واستدعى». وفي (ب): «رجالة ناشية». (٤) قال المقريزي في حوادث رجب ٤١٥ هـ: «وفي حادي عشريه ورد الخبر بأنّ حسّان بن جرّاح اجتمع مع سنان بن عليّان بن البنا، وانضمّ إليه سائر إخوته، وساروا جميعا بظاهر فلسطين، فقابلهم الدزبري كما تقدّم، إلى أن فارقه ثابت بن جراح ولحق بأخيه حسّان. وقدمت نجدة من صالح بن مرداس لحسّان، فبعث الدزبري يطلب من الظاهر نجدة بألف فارس وألف راجل، فجرّدت جماعة يسيرة، ودفع إلى كل فارس أربعون دينارا، فاشتملت الجريدة على ألفي فارس وراجل، تولّى النفقة فيهم معضاد الخادم والشريف العجمي ونجيب الدولة الجرجرائي. فلم يخرج من الجريدة إلاّ طائفة يسيرة مضوا إلى العريش، وبطل أمر من تجرّد بعد ذلك. وسعي بمحسن بن بدواس بأنه كاتب حسّان بن جرّاح يحرّضه على الفتنة، وكاتب ملك الروم يطمعه في الدولة». (اتعاظ الحنفا ٢/ ١٥٢). (٥) في البريطانية «قبطان». (٦) في (ر): «بباسيل». (٧) في البريطانية «باستعادة». (٨) في البريطانية: «منصور بن سليمان». (٩) قال ابن العديم: «ثم إنّ صالحا رتّب أبا المرجّا سالم بن المستفاد، وكاتبه سليمان بن طوق على قتال القصر والقلعة بحلب. وسار إلى فلسطين منجدا حسّان بن المفرّج على الدزبري، فإنه جمع، وعاد إليه في جيش كثيف، فالتقى الجيشان فكسر الدزبري وعاد مقلولا». (زبدة الحلب ١/ ٢٢٨).