(٢) في جميع الأصول وطبعة المشرق ١٥٧ «الخص» (بالخاء)، وهو تحريف، وما أثبتناه عن: تجارب الأمم وغيره. (٣) في نسخة بترو: «بإذاء». (٤) ما بين الحاصرتين زيادة من نسختي بترو وفي النسخة البريطانية: «بقصر الخص بإزاء سرّ من رأى غداة». (٥) كذا، والصحيح «قويّا». (٦) تجارب الأمم ٢/ ٣٨٠،٣٨١، والكامل في التاريخ ٨/ ٦٩١، والإنباء في تاريخ الخلفاء ١٨١، وتاريخ مختصر الدول ١٧١، وتاريخ البيهقي ٢٠٨، ودول الإسلام ١/ ٢٢٧، والعبر ٢/ ٣٤٣ و ٣٤٤، وتاريخ ابن الوردي ١/ ٣٠٢ (وفيه ان قصر الجص من نواحي تكريت)، والمنتظم ٧/ ٨٦،٨٧ و ٨٩،٩٠، والمختصر في أخبار البشر ٢/ ١١٩، ومآثر الإنافة ١/ ٣١٣، والبداية والنهاية ١١/ ٢٨٩ - ٢٩١، واتعاظ الحنفا ١/ ٢٤٢، والنجوم الزاهرة ٤/ ١٢٩، وتاريخ ابن خلدون ٣/ ٤٣١، وسير أعلام النبلاء ١٦/ ٢٣١،٢٣٢، ووفيات الأعيان ١/ ٢٦٧،٢٦٨، والوافي بالوفيات ١٠/ ٨٤ - ٨٦، وتاريخ الخلفاء ٦٤٩، وشذرات الذهب ٣/ ٥٩، ويتيمة الدهر ٢/ ٢١٨،٢١٩، وتاريخ الأزمنة ٧١، وتكملة تاريخ الطبري ٢٣٦. (٧) في الأصل وطبعة المشرق ١٥٧ «المتفرّقين» وما أثبتناه عن النسخة البريطانية. (٨) عبارة نسخة بترو «وقتلوا بينهما وقتل معه».