(٢) قال ابن العديم: «خاف أبو الهيجاء من لؤلؤ وابنه مرتضى الدولة، فتحدّث مع رجل نصرانيّ يعرف بملكونا كان تاجرا وبزّازا لمرتضى الدولة، فأخرجه من حلب هاربا، والتجأ إلى ملك الروم فلقّبه الماخسطرس» (زبدة الحلب ١/ ١٩٨،١٩٩) وانظر: ذيل تاريخ دمشق ٤١، والنجوم الزاهرة ٤/ ١١٨. (٣) زبدة الحلب ١/ ١٩٧، وذيل تاريخ دمشق ٣٦، ووفيات الأعيان ١/ ٢٢٨، والنجوم الزاهرة ٤/ ٢٢١، والدرّة المضيّة ٣٢٤. (٤) في الأصل وطبعة المشرق ٢١٠ «وتفردت»، وما أثبتناه نقلا عن (زبدة الحلب ١/ ١٩٨). (٥) ما بين الحاصرتين زيادة من (س). (٦) في البريطانية: «نار». (٧) ما بين القوسين ليس في (س). (٨) في (ب): «بخدمة». (٩) ليست في (ب). (١٠) في الأصل وطبعة المشرق ٢١٠ «بن» والتصحيح من البريطانية. (وانظر عن ابن مروان وممهّد الدولة وأخيه في تاريخ ميّافارقين ٩١،٩٢).