(٢) كذا، والصحيح «فتلقّاهم». (٣) ما بين الحاصرتين زيادة من نسختي بترو والبريطانية. والخبر في: الكامل في التاريخ ٨/ ٦٩٧ و ٦٩٩، وتجارب الأمم ٢/ ٣٨٣،٣٨٤، والمختصر في أخبار البشر ٢/ ١٢٠، وتاريخ مختصر الدول ١٧١، وذيل تاريخ دمشق ٢٢، والدرّة المضيّة ١٩١، والبداية والنهاية ١١/ ٢٩٢، واتعاظ الحنفا ١/ ٢٤٢،٢٤٣. (٤) تجارب الأمم ٢/ ٣٨٤، والكامل في التاريخ ٨/ ٦٩٢، والإنباء في تاريخ الخلفاء ١٨١، والمنتظم ٧/ ٩٢. (٥) في هامش النسخة (ب): «بجكور». وهو: الأمير أبو الفوارس بكجور الحاجبيّ الكاسكيّ. (زبدة الحلب). (٦) ما بين القوسين ليس في (س). (٧) في الأصل وطبعة المشرق ١٥٧ «قرعويه» بالعين المهملة. وفي البريطانية «فرعون» وهو وهم. وما أثبتناه عن (زبدة الحلب) و (الكامل في التاريخ). (٨) ما بين القوسين ليس في (س). والعبارة هنا مضطربة وناقصة، وهي في (زبدة الحلب ١/ ١٧٠) على هذا النحو: «ووصل إليه بكجور من حلب وهو بحمص، فخلع عليه أبو المعالي، وولاّه حلب، وأقيمت له الدعوة فيها وفي سائر عملها، فوافق بكجور غلمان سيف الدولة على القبض على مولاه قرغويه وقصد أبي المعالي، وقلعه من حمص، فقبض عليه، وسار أبو المعالي إلى حلب». (٩) في زبدة الحلب: «إلى حلب» وهو الصحيح.