(١) الخبر في تاريخ الأنطاكي. (٢) اتعاظ الحنفا ١/ ١٣٤. (٣) كذا، وهو «مفلح المنجمي» كما في (اتعاظ الحنفا ١/ ٢٠٩). (٤) كذا، والصواب «مشهّرين». (٥) قال المقريزي في حوادث سنة ٣٦٣ هـ: «وفي أول شهر رمضان دخل الأمير عبد الله بعساكره إلى القاهرة-بعد فراغه من قتال القرامطة-بالأسارى والرؤوس وهو بمظلّته، فجلس له أبوه المعزّ في القبّة. . وورد الخبر بدخول أبي محمود إلى الرملة بغير قتال، وأنه استأمن إليه جماعة من عسكر القرامطة. . وطيف بأسارى من القرامطة على الإبل بالبرانس، وعدّتهم ألف وثلاثمائة مقدّمهم مفلح المنجمي ببرنس كبير على جمل بثوب مشهر مكتوب على ظهره اسمه وما عمل، وخلفه جماعة من وجوه القرامطة». (اتعاظ الحنفا ١/ ٢٠٨،٢٠٩). (٦) العبارة ناقصة ومضطّربة.