(١) من هنا حتى قوله: «الحاكم في الحال» مقدار ٤٤ سطرا ليست في (س). (٢) كذا، والصواب «فأحبّه». (٣) في الأصل وطبعة المشرق ٢٢٦ «وتوقيتهم» والتصحيح من البريطانية. (٤) تولّى وليّ العهد «عبد الرحيم» أو «عبد الرحمن بن الياس بن أحمد الملقّب بالمهدي» إمرة دمشق في أواخر أيام الحاكم. (أمراء دمشق ٥١ رقم ١٦٧). وقال الذهبي: إنه رخّص الناس فيما كان الحاكم نهاهم عنه وأظهر المنكر والأغاني والخمور، فأحبّه أحداث البلد، ولكن أبغضه الأخبار لبخله وكاتبوا فيه إلى الحاكم وحذّروا من خروجه، ووقع الشرّ بين الجند والأحداث بسببه، والنهب والحريق إلى أن طلب من مصر، فسار على رأس عشرة أشهر من ولايته. (ذيل تاريخ دمشق ٧٠ بالحاشية). (٥) «التيم» ليست في بترو. (٦) في البريطانية وبترو «تالسليل».