(٢) في البريطانية «أحدا». (٣) في نسخة بترو «و». (٤) في (ب): «وقليل». (٥) أنظر: وفيات الأعيان ٥/ ٢٩٣ وفيه: «ومنها أنه نهى عن بيع الفقّاع والملوخيا وكبب الترمس المتّخذة لها، والجرجير والسمكة التي لا قشر لها، وأمر بالتشديد في ذلك والمبالغة في تأديب من يتعرّض لشيء منه، فظهر على جماعة أنهم باعوا أشياء منه، فضربوا بالسياط وطيف بهم، ثم ضربت أعناقهم». ويسمّي المقريزي السمكة: «الدلنيس». فقال: «وقريء سجلّ في الأطعمة بالمنع من أكل الملوخية المحبّبة كانت لمعاوية بن أبي سفيان، والبقلة المسمّاة بالجرجير المنسوبة إلى عائشة رضي الله عنها، والمتوكّلية المنسوبة إلى المتوكّل. . . والمنع من أكل الدلنيس. . . ولا يباع شيء من السمك بغير قشر ولا يصطاده أحد من الصيّادين». (اتعاظ الحنفا ٢/ ٥٣،٥٤). وانظر: المغرب في حلى المغرب ٥٢، والدرّة المضيّة ٢٥٨ (حوادث سنة ٣٨٦ هـ)، وتاريخ الإسلام للذهبي (مخطوط)، والنجوم الزاهرة ٤/ ١٧٨، وبدائع الزهور ج ١ ق ١/ ١٩٩. (٦) زيادة من نسخة بترو. (٧) في البريطانية «وشهروا». والخبر في: اتعاظ الحنفا ٢/ ٥٣. (٨) ساقطة من نسخة بترو. (٩) تراجع سيرته للوقوف على وجوه دولته الذين قتلهم ونكّل بهم، وهم أكثر من أن يحصوا. وانظر: تاريخ الإسلام (حوادث ٣٩٥ هـ) بتحقيقنا.